رمي الاوساخ

لفت نظري داخل أسوار كليه الصيدلةبعد إن رفع والي ولاية الخرطوم الذي لم اعرف اسمه_أو بالأحرى_ لم انتبه له الأبعد إعلانات مرشحي الانتخابات التي نافست وبشده إعلانات شامبيون في احتلالها لمدي الرؤية عند كل سرحان وشايل لهموم الدنيا والذي يمد بصره كالعاده من خلال الزجاج في نظره لأمدي لها ولا مرمي ،،يتأمل في اللاشي؛ في سرحه لايقلق هدؤها الااعلان وضعه مصممه بكل _غتاته _ليسرق بال السرحان والماعندو موضوع ؛؛؛؛؛؛؛وعلي طريقه المسطول الذى سئل عن رائه في الانتخابات الحاليه فأجاب : "انا غايتو مابفهم في السياسه كتير بس من الوضع العام في الشارع السوداني كدا الفايز يا اما البشير او شامبيون_غايتو دا لاحقني جاي – حيث ان استفادتي كانت بعد معرفه والي الخرطوم ان عرفت الفرق اخيراوالحمد لله بين الوسيمان :طمبل والعجب(مع اعتذاري للمريخاب طبعا)بعد ان حفظت ملامح العجب عن ظهر قلب من اعلانات شامبيون (مرات السرحّان بفيد تصدقو)الدخلنا في الموضوع دا شنو اسي نحن____ اه اتذكرت______والي الخرطوم ؛ الذي شغلتني حسرتي علي قطع حباااااال سرحاني بالاعلانات علي الرصيف ونسيت ان اخبركم انه رفع شعار \\\\\ الخرطوم عاصمه جميله\\\\\معليش معليش نسيت برضو ان معظمكم عارفين الشعار دا(معليش سرحت بيكم)المهم نرجع لاسوار كليه الصيدلههذه الايام طلاب كليه الصيدله جامعه الخرطوم يسيرون علي خطي الوالي في جعل الخرطوم(الجامعه) جميله وخاليه من الملاريا- اسفه اقصد الاوساخ اصلو الشعارات كترت علينا والخرطوم فعلا خاليه من اي شي خلا الشعارات_ خاليه من الاوساخ_شكلو في الأحلام ،،ياربي تورينا غايتو_عوده الي اسوار الجامعهحقيقه فكره رائعه ،، ليست جديده علينا ؛لكنهامبتكره؛ من حيث طريقه العرض؛ جميله، من حيث التنفيذ ؛جمع فيها الطلاب علب_ النسكافيي والبارد_ليصنعوا بطريقه تخطف اعجاب الأنظار كلمه no moreوفي لوحه اخري يلبسها الابداع في محاوله ليست عاريه تماما من الابتكار حيث يضع مجموعه منهم بصمات اياديهم وتواقيع اسمائهم كتعبير كتابي او مجسد لرغبتهم حقا في جعل الكليه اكثر حضاره باعتبارهم اول المساهمين في ذلك حيث ان اللوحه تجبرك علي ان تتوقف ولو فضولا لتعرف لم وضعت هذه البصمات وما الذي ترمي اليه المعلبات الفارغه التي تاب الله عليها من الوطء باقدام الماره في ساحه الكليه فجمعت لتؤدي دورا تربويا(كبرنا علي قصه التربيه دي مفروض نحن في الجامعه_بس الحال بيقول غير كدا)او تعليميا بأنno000000o mo0000000000000000000000oreمن هذه الاوساخ علي ساحات الكليهيااااريت الناس تفهم بس وماتكونو تعبتو سايوأرجو ان تعمم الفكره علي باقي الكليات خصوصا الجاره طب بعيدا عن _المكاجره_الحادثه بين الجارتين طب وصيدله في الكافتريات والاستراحاتوعموما ياناس صيدله لو كنتم اولي ألباب لأقترحتم الفكره لتعمم علي الجاره _القاشاره_ طب فنصف الاوساح التي في ساحتكم لاناقه لكم في رميها ولاجمل فنحن وانتم ضحايا للتغير الذي ينشده كل من أصابه الملل من روتين الإنحصار والتجول في نفس الاماكن_علي العموم يعني أصلا ماف زول قاعد في جحرو وكافي غيرو شرو"أقصد اوساخو" بس نقول شنو مابنبقي براكم ومااااااااااااابتبقوا براناحاجه قبل اخيره بس هي خربانه من كبارها بي وين تنضف الخرطوم وبي وين تنضف الجامعه دا الكبير قبل الصغير بيرمي الحاجه اللي في يدو كبيره ولاصغيره كانت تحت رجلينو اذا ماشي وبشباك العربيه اذا راكبحاجه اخيره يعني ألا يقررو عقاب علي رمي الأوساخ في غير الاماكن المخصصه لها علشان الناس تبقي حضاريه؟؟؟؟صراحه عييييييييييبه ياالسودانيين تبقو علي راي المصريين ناس تخاف ماتختشيش _ماكفايه ورا كل كيس اوظرف كاتبينليكم_ حافظوا علي نظافه مدينتكم_ والله بعد كداالايحنسوكم تحنيس دا حتي اظن اذا اضافوا لينا عليكم الله حافظوا علي نضافه مدينتكم ماحنعبرهم اصلا

مدينة الالعاب في ماليزيا

مدينة ألعاب صن واى لاجون توجد مدينة ألعاب صن واى لاجون على بعد نصف ساعة من العاصمة كوالالمبور ، وهى مدينة مخصصة للألعاب المائية بجميع أنواعها من لعبة كاميرون كليمب التى تتكون من أنابيب مائية ثنائية تنزل من ارتفاع 15 مترا ثم ترتفع فجأة الى حوالى 8 أمتار مرة أخرى ، كما توجد أكبر بحيرة صناعية فى العالم حيث أمواج خليج جيفرى كما يوجد فى الخلفية بركان متفجر أكثر من رائع ، كما يمكنك زيارة القرية الأمريكية كاوبوى كما تراها فى الأفلام ، كما يمكنك الاستحمام تحت الشلالات التى تسمى بشلالات نياجرا ، واذا كنت جريئا فعليك بلعبة توماهوك التى تحبس الأنفاس ، ومن الألعاب الجميلة أيضا لعبة تسمى البساط الطائر وهى أكثر من رائعة ، كما يمكنكم مشاهدة النمور كما يوجد الجسر المعلق فوق المدينة ، كما تستطيع تجربة الأنفاق فى لعبة ذا لوست سيتى حيث ترى امكانياتك فى التحكم فى السفينة الخارجة عن السيطرة ، وتوجد العديد من الألعاب الأخرى ، حيث أن المدينة مقسمة الى قسمين ، قسم الألعاب الجافة وقسم الألعاب المائية ، ويفضل زيارة كلتا المدينتين ، وهى من أهم مدن الملاهى فى ماليزيا ، ويفضل الأقامة فى منتجع صنواى لاجون لشهر العسل والعائلات ليلتين على الأقل ، فهى بحق من أروع مدن ملاهى ماليزيا ، ولمجموعة صن واى العديد من المشروعات خارج ماليزيا ، حيث تمتلك المجموعة عدة فنادق فى فيتنام وأستراليا ، لكن أفضلها الموجود فى ماليزيا . الذهاب الى هناك تبعد صنواى لاجون حوالى 45 دقيقة من قلب العاصمة كوالالمبور ، حيث تقع على طريق فيدرال هاى واى المؤدى الى مدينة كلانج وميناء البلاد الرئيسى ، كما يمكنكم استقلال الباص رقم 51 و10 و11 من محطة باصات كلانج الموجودة بالقرب من السنترال ماركت والحى الصينى الى المركز التجارى صن واى بيراميد ومنه الى المدينة ساعات العمل طيلة أيام الأسبوع من 11 صباحا حتى 6 مساء ما عدا يوم الثلاثاء فانها تغلق أبوابها وتفتح من 10 صباحا حتى 6 مساء فى جميع أيام العطل الرسمية فى ماليزيا ، كما لا تغلق يوم الثلاثاء ان صادف يوم عطلة رسمية كعطلات المدارس والأعياد الرسمية سواء فى ماليزيا أو سنغافورة. رسوم الدخول 39 رنجت للكبار و26 رنجت للصغار

المنتخب السوداني للتجديف

استضافت الإسكندرية البطولة العربية الثامنة للتجديف والأولى للكاياك والتي أقيمت ببحيرة مطار النزهة، وبمشاركة كل من: العراق ـ لبنان ـ تونس ـ الجزائر ـ المغرب ـ الكويت ـ السودان ـ فلسطين ـ ومصر، تحت رعاية وبإشراف الاتحاد العربي للتجديف برئاسة المستشار خالد زين الدين، وتعتبر هذه هي المرة الثانية التي تقام فيها البطولة بالإسكندرية، حيث تم ترشيح الإسكندرية في اجتماع الاتحاد العربي للتجديف المنعقد بتونس البطولة الماضية، وشارك في البطولة منتخبات الدول في القوارب الفردي الزوجي، والزوجي مزدوج المجداف والرباعي ناشئين وناشئات وعمومي. ونجحت بتنظيم البطولة منطقة الإسكندرية للتجديف برئاسة جمال عبدالقادر بالتنسيق مع اللجنة التنظيمية بالاتحاد المصري برئاسة د.صفاء الدين محمد صالح. كما عقدت الجمعية العمومية للاتحاد بالإسكندرية بحضور 12 دولة عربية هي: مصر ـ تونس ـ الجزائر ـ المغرب ـ السودان ـ العراق ـ الكويت ـ لبنان ـ البحرين ـ قطر ـ سورية ـ فلسطين

علم السودان وهو يتنفس هواء الإسكندريه

الكوتش صهيب للإستعداد للسباق

النوع الثالث وهو التجديف الرباعي

مجلس إدارة النادي في صؤره تذكاريه

الزوارق الجديده

مجموعة من زوارق الكايات وهو التجديف الفردي
وهذه المجموعة ارسلها اتحاد التجديف العالمي (الفيفا)
مساعدة لإتحاد التجديف السوداني في بداياته.....